الشعب يريد
منذ ٢٠ يومًا
تساءل موقع "تيليبوليس" الألماني عما إذا كان هذا الأسطول الذي يهدف للالتفاف على العقوبات التجارية الغربية، قد يصبح لاحقا ذريعة لشن حرب جديدة على إيران.
منذ ٥ أشهر
رأت مؤسسة بحثية هندية أن أحد المؤشرات الدالة على حدود القوة العالمية للصين اليوم هو عجزها عن التدخل بشكل فعّال في المواجهة الأخيرة بين إيران وإسرائيل.
منذ عام واحد
على عكس التحالف الذي يبدو بينهما، تؤكد دوائر إعلامية واستخبارية عديدة وجود منافسة قوية بين روسيا وإيران، والقطاع النفطي يشكل أبرز ساحاتها.
إيران أبدت قدرتها على تصدير الغاز والنفط إلى إسلام أباد و"تقليص الاعتماد على الدولار"، بالمقابل كشفت باكستان عن قائمة من السلع المفتوحة لترتيبات المقايضة مع جارتها.
إيران باتت تصدر النفط بأكثر من أي وقت مضى على مدى السنوات الست الفائتة مما منح "اقتصادها 35 مليار دولار".
تعد الصين صاحبة نصيب الأسد من استيراد النفط الإيراني، رغم الخطر الذي يلاحقها جراء تعاملها الاقتصادي المتنامي مع دولة فُرض ويفرض عليها أنواعا شتى من العقوبات الدولية.